ليلة الزفاف
201 فلقد شرع الله الزواج وأمر به وجعل له سكناً ورحمة ومودة بين الزوجين وسبب في إنجاب الذرية وتكاثر الأمم ووعد الله الغنى لمن أراد الزواج ويريد العفاف ومن آياته أن خلق لكم أزواجاً لتتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمه إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون
وقال وأنكحوا الآيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمامكم إن يكونوا فقراء يغنيهم الله من فضله والله واسع عليم
وعن معقل رضي الله عنه قال : تزوجوا الولود الودود فإني مكاثر بكم الأمم .
وقد عظم الله عقد النكاح وسماه ميثاق غليظا قال الله وإن أردتم إستبدال زوجاً مكان زوجاً وأتيكم إحداهن قنطار
والزواج له شروط وواجبات .. ومن المهم فهمها ومعرفتها ..
أما الشروط فهي : التراضي بين الزوجين والولي والشاهدان ..
قال النبي (لانكاح إلا بولي وشاهدي عدل)
أما الواجبات : فالمهر والوليمة والإعلان .. ومقصود الشرع من الوليمه تحقق الإعلان وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم المهر والوليمة والاعلان ..
النوذج المقترح في ليلة الزفاف :
أولا :أن تكون وليمة الزواج مختصرة وهو مايسمى اليوم بالزواج العائلي وهو خير للزوجين وأهلهما وللناس
ثانياً : تحقيق الفصل التام بين الرجال والنساء .
ثالثاً : السعي في تيسير أمر الزواج على الزوجين في كل ما أمكن بل تيسر المهر والوليمة والبعد عن العادات الجاهليه .
رابعاً : لابأس من إقامة ما يفرح النساء من ضرب الدف مع حسن النشيد وأن يكون ذلك من النساء الحاضرات وعرف الآن مجموعه من النساء عرفنا بإلتزامهن بالضوابط الشرعية .. وأرى الإتبعاد عن مشاركة الرجال خصوصاً إذا تضمن ذكر أسم العروس ومدحها ووصفها .
خامساً : أحتشام النساء في الحضور ومنع جوال الكاميرا وربما وضع ذلك في البطاقة .
سادساً : الحرص على ما ينفع الحضور في دينهم كتوزيع الأشرطة والفتاوى والمطويات .
سابعاً : البعد عن التكلف في الزواج .
ثامناً : الحضور المبكر والانتهاء المبكر والبعد عن السهر
تاسعاً : ما يسن للعروسين في تلك الليله قول صلى الله عليه وسلم إذا تزوج أحدكم أمرأة أو أشترى خادماً فاليأخذ بناصيتها واليسمي الله عزوجل واليدعو بالبركة واليقل اللهم إني أسألك من خيرها وخير ما جلبتها علي وأعوذ بك من شرها وشر ما جلبتها علي وإذا أشترى بعيراً فاليأخذ بذروة سنابها واليقل مثل ذلك .
ثانياً ذكر أن من السنة أن يصلي ركعتين مع زوجته في تلك الليله وأنها من أسباب الألفة بينهما وقد ثبت ذلك عن أبي مسعود رضي الله عنه قال عن شقيقه قال جاء رجل يقال له ابي حريث قال إني تزوجت بجارية شابه بكراً وإني واخاف أن تكرهني قال عبدالله ابن مسعود أن الألفة من الله يريد أن يكره ما أحل الله لكم فإذا أتتك فأمرها فالتصلي وراءك ركعتين ..
ثالثاً ينبغي على الزوج أن يراعي نفسية زوجها وأن يداريها كثيراً وأن تسمع منه الثناء والكلمة الطيبة وخصوصاً في المرحلة الأولى من الزواج ومع مراعاة ثقل إنتقالها من بيت أهلها إليك وما يصعب ذلك من تغيرات تفسية . وأن يحرص على اكرام أهلها والثناء عليهم والبعد عن ذكر سلبياتهم .
رابعاً قد لا يجد الرجل زوجته كما يظن من حيث الصفات الخلقية أو الخُلقيه وكذلك الزوجه قد لاتجد في زوجها الصفات التي تريدها أو ما تظن وهذا لا يكاد أن يسلم منها الزوجين والحل يكون بأمرين :
الأل محاولة الإصلاح بالرفق
والثاني الصبر والرضا على النواقص الموجوده في الطرف الأخر .. وهذه وصية النبي صلى الله عليه وسلم لجميع الأزواج
تاسعاً من مخالفات الزواج: تأخير صلاة العشاء وخاصة النساء إلى أن يخرج وقتها خشية ذهاب المكياج بسبب الوضوء ..
مفرغ من
إصدار بنات 1000 دقيقة شيقة
جوال الخير
@Jawalk1
00966558118112
فلقد شرع الله الزواج وأمر به وجعل له سكناً ورحمة ومودة بين الزوجين وسبب في إنجاب الذرية وتكاثر الأمم ووعد الله الغنى لمن أراد الزواج ويريد العفاف ومن آياته أن خلق لكم أزواجاً لتتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمه إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون
وقال وأنكحوا الآيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمامكم إن يكونوا فقراء يغنيهم الله من فضله والله واسع عليم
وعن معقل رضي الله عنه قال : تزوجوا الولود الودود فإني مكاثر بكم الأمم .
وقد عظم الله عقد النكاح وسماه ميثاق غليظا قال الله وإن أردتم إستبدال زوجاً مكان زوجاً وأتيكم إحداهن قنطار
والزواج له شروط وواجبات .. ومن المهم فهمها ومعرفتها ..
أما الشروط فهي : التراضي بين الزوجين والولي والشاهدان ..
قال النبي (لانكاح إلا بولي وشاهدي عدل)
أما الواجبات : فالمهر والوليمة والإعلان .. ومقصود الشرع من الوليمه تحقق الإعلان وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم المهر والوليمة والاعلان ..
النوذج المقترح في ليلة الزفاف :
أولا :أن تكون وليمة الزواج مختصرة وهو مايسمى اليوم بالزواج العائلي وهو خير للزوجين وأهلهما وللناس
ثانياً : تحقيق الفصل التام بين الرجال والنساء .
ثالثاً : السعي في تيسير أمر الزواج على الزوجين في كل ما أمكن بل تيسر المهر والوليمة والبعد عن العادات الجاهليه .
رابعاً : لابأس من إقامة ما يفرح النساء من ضرب الدف مع حسن النشيد وأن يكون ذلك من النساء الحاضرات وعرف الآن مجموعه من النساء عرفنا بإلتزامهن بالضوابط الشرعية .. وأرى الإتبعاد عن مشاركة الرجال خصوصاً إذا تضمن ذكر أسم العروس ومدحها ووصفها .
خامساً : أحتشام النساء في الحضور ومنع جوال الكاميرا وربما وضع ذلك في البطاقة .
سادساً : الحرص على ما ينفع الحضور في دينهم كتوزيع الأشرطة والفتاوى والمطويات .
سابعاً : البعد عن التكلف في الزواج .
ثامناً : الحضور المبكر والانتهاء المبكر والبعد عن السهر
تاسعاً : ما يسن للعروسين في تلك الليله قول صلى الله عليه وسلم إذا تزوج أحدكم أمرأة أو أشترى خادماً فاليأخذ بناصيتها واليسمي الله عزوجل واليدعو بالبركة واليقل اللهم إني أسألك من خيرها وخير ما جلبتها علي وأعوذ بك من شرها وشر ما جلبتها علي وإذا أشترى بعيراً فاليأخذ بذروة سنابها واليقل مثل ذلك .
ثانياً ذكر أن من السنة أن يصلي ركعتين مع زوجته في تلك الليله وأنها من أسباب الألفة بينهما وقد ثبت ذلك عن أبي مسعود رضي الله عنه قال عن شقيقه قال جاء رجل يقال له ابي حريث قال إني تزوجت بجارية شابه بكراً وإني واخاف أن تكرهني قال عبدالله ابن مسعود أن الألفة من الله يريد أن يكره ما أحل الله لكم فإذا أتتك فأمرها فالتصلي وراءك ركعتين ..
ثالثاً ينبغي على الزوج أن يراعي نفسية زوجها وأن يداريها كثيراً وأن تسمع منه الثناء والكلمة الطيبة وخصوصاً في المرحلة الأولى من الزواج ومع مراعاة ثقل إنتقالها من بيت أهلها إليك وما يصعب ذلك من تغيرات تفسية . وأن يحرص على اكرام أهلها والثناء عليهم والبعد عن ذكر سلبياتهم .
رابعاً قد لا يجد الرجل زوجته كما يظن من حيث الصفات الخلقية أو الخُلقيه وكذلك الزوجه قد لاتجد في زوجها الصفات التي تريدها أو ما تظن وهذا لا يكاد أن يسلم منها الزوجين والحل يكون بأمرين :
الأل محاولة الإصلاح بالرفق
والثاني الصبر والرضا على النواقص الموجوده في الطرف الأخر .. وهذه وصية النبي صلى الله عليه وسلم لجميع الأزواج
تاسعاً من مخالفات الزواج: تأخير صلاة العشاء وخاصة النساء إلى أن يخرج وقتها خشية ذهاب المكياج بسبب الوضوء ..
مفرغ من
إصدار بنات 1000 دقيقة شيقة
جوال الخير
@Jawalk1
00966558118112
التعليقات 0