لابد من الطبيب أن يشخص ثم يعالج
واله نسائنا بخير .. إذا ترون في القصور منهم .. إذاترون في الأسواق بعض القصور .. بعض الملاهي والمنتزهات بعض القصور .. المسوؤل عنها أنا وأنت ..
كم واحد منا وقف أمرأة وقال لها أتقي الله ..
أخواني .. أنظروا إلى دور التحفيظ كم من أمرأة من عشرين سنة في دور التحفيظ ..
اليوم لا تخلى حاره وإلا ومركز تحفيظ فيها .. ثم أنظر إلى المحاضرات الآن من الذي يحضرها ثلاث أضعاف الرجال ..
وأنظر إلى الدورات العلمية والمحاضرات متى كنا تسمع في أنا معنا طالبات من العلم اليوم نسائنا نحن المسلمون في خير وإلى خير
يا أخوان لا بد أن نكون عاقلين في حكمنا على مجتمعاتنا ..
يا أخوان يبعد هذه المقدمه البسيطه .. هل مجتمعنا لا توجد فيها سلبيات .. ؟ لا يوجد فيه شواذ .. ؟ هل يمكن أن نجد مجتمع نظيف 100% .. ؟ على عهد النبي -صلى الله عليه وسلم- كان هناك زُناة جلد من جلد ورجم من رجم .. لكن يا أخوان أليس من الأصل أن نعرفها ونشخصها ثم نعالجها .. إذا لابد من الطبيب أن يشخص ثم يعالج ..
نحن اليوم يا أخواني السلبيات التي موجوده عندنا يجب أن نواجهها ونعترف فيها ثم نعالجها ..
الأختلاط الآن بليت به الأمة .. الأختلاط في البيوت وهذه طامة .. والأختلاط في العمل ..
أما في البيوت فيها على ثلاثة أشياء :
أختلاط الصديق بصديقته .. في بعض العوائك تختلط المرأة بالرجل الأكل مع بعض يجلسون مع بعض يفترقون مع بعض .
النوع الثاني الحمو : النبي -صلى الله عليه وسلم- قال ( الحمو هو الموت ) إذا بتسكنه عندك أغلق الباب ضع حاجز ضعه في الملحق أفتح باب على الشارع عطه غرفة وحمام وصاله إذا بغيت .. لكن لا يدخل بيتك .. أخو زوجي وهذه قصص متكرره لكن هذه واحد كلمتني أخو زوجي كان عندنا وكان يدرس بالجامعه وكنت أحضر له الطعام الغداء والعشاء ومتغطيه وأجلس معه ,, وفي يوم من الأيام زوجي كان مسافر كان هذا الكلام وهو في الرابعة من الجامعه ما أدري إلا وهو يقبل علي وكان عندنا حفلة زفاف العصر وكان زوجي مسافر قال ما تبين أودي عيالك عند أمك ؟
قلت : أي والله .. فعلاً لبستهم وخذاهم .. على أساس أني بروح مع السواق للزواج .. تقول بعد ساعه وربع إلا وهو يرجع لي ويطلب من الزنا حاولت منعه وقاومت وقاومت ما يقارب الساعه ونصف إلى أن ضعفت قواي فزنا بي فتقول أنا عشت في مشكله ماذا أقول .. طبعاً هو خجل فخرج من البيت .. كل ما أنظر إلى زوجي أتذكر أخوه أنه زنا بي ..
يا أخي لماذا تجعل أخوك من البدايه عندك في البيت ..
يا أختي لا تخضعين بالقول .. ماله داعي تكاسرين بالكلام لأجل ريال أو خمسة ريالات أو درهم أو دينار .. أدخلي لكن أحفظي لسانك ودينك .. بدأت الزنا في المحلات من الخضوع في القول .. الخضوع بالقول زنا باللسان ..
مسأله الأختلاط بالعمل من الطبيب والطبيبة والعامل والعامله والممرض والممرضه والموظف والموظفه .. أخواني البداية تبدأ بالخضوع بالقول أو نظره أو إبتسامه أو سلام فكلها زنا ومبدأ تجعل بينك وبين زميلك حاجز وأنتِ أجعلي بينك وبينه حاجز ولا يجوز لك أن تعملي في مكان مختلط ما دمت تستطعين أن تعملي في مكان غير مختلط حتى وأن كان بنصف الراتب أو ربع الراتب لأن هذا قد يؤدي بك إلى الزنا ..
رأيت ممرض وممرضه في كان ما في أحد مستشفياتنا في نهار رمضان الساعه الواحده والربع يزنون ببعض في غرفة المناوبة رأيتهم .. أما ما سمعته فالقصص كثيره وقصص الحب والغرام والكذي والنصب بين الطبيبات والطبيبين أو بين الموظفين والموظفات كثيره ..
يا ولي الأومر لا تدفع بنتك للعمل في أي عمل مختلط فتكون سبب في شيوع الفاحشة فيأتيك العذاب في الدنيا والأخرة ..
مفرغ من
إصدار بنات 1000 دقيقة شيقة
جوال الخير
@Jawalk1
00966558118112
واله نسائنا بخير .. إذا ترون في القصور منهم .. إذاترون في الأسواق بعض القصور .. بعض الملاهي والمنتزهات بعض القصور .. المسوؤل عنها أنا وأنت ..
كم واحد منا وقف أمرأة وقال لها أتقي الله ..
أخواني .. أنظروا إلى دور التحفيظ كم من أمرأة من عشرين سنة في دور التحفيظ ..
اليوم لا تخلى حاره وإلا ومركز تحفيظ فيها .. ثم أنظر إلى المحاضرات الآن من الذي يحضرها ثلاث أضعاف الرجال ..
وأنظر إلى الدورات العلمية والمحاضرات متى كنا تسمع في أنا معنا طالبات من العلم اليوم نسائنا نحن المسلمون في خير وإلى خير
يا أخوان لا بد أن نكون عاقلين في حكمنا على مجتمعاتنا ..
يا أخوان يبعد هذه المقدمه البسيطه .. هل مجتمعنا لا توجد فيها سلبيات .. ؟ لا يوجد فيه شواذ .. ؟ هل يمكن أن نجد مجتمع نظيف 100% .. ؟ على عهد النبي -صلى الله عليه وسلم- كان هناك زُناة جلد من جلد ورجم من رجم .. لكن يا أخوان أليس من الأصل أن نعرفها ونشخصها ثم نعالجها .. إذا لابد من الطبيب أن يشخص ثم يعالج ..
نحن اليوم يا أخواني السلبيات التي موجوده عندنا يجب أن نواجهها ونعترف فيها ثم نعالجها ..
الأختلاط الآن بليت به الأمة .. الأختلاط في البيوت وهذه طامة .. والأختلاط في العمل ..
أما في البيوت فيها على ثلاثة أشياء :
أختلاط الصديق بصديقته .. في بعض العوائك تختلط المرأة بالرجل الأكل مع بعض يجلسون مع بعض يفترقون مع بعض .
النوع الثاني الحمو : النبي -صلى الله عليه وسلم- قال ( الحمو هو الموت ) إذا بتسكنه عندك أغلق الباب ضع حاجز ضعه في الملحق أفتح باب على الشارع عطه غرفة وحمام وصاله إذا بغيت .. لكن لا يدخل بيتك .. أخو زوجي وهذه قصص متكرره لكن هذه واحد كلمتني أخو زوجي كان عندنا وكان يدرس بالجامعه وكنت أحضر له الطعام الغداء والعشاء ومتغطيه وأجلس معه ,, وفي يوم من الأيام زوجي كان مسافر كان هذا الكلام وهو في الرابعة من الجامعه ما أدري إلا وهو يقبل علي وكان عندنا حفلة زفاف العصر وكان زوجي مسافر قال ما تبين أودي عيالك عند أمك ؟
قلت : أي والله .. فعلاً لبستهم وخذاهم .. على أساس أني بروح مع السواق للزواج .. تقول بعد ساعه وربع إلا وهو يرجع لي ويطلب من الزنا حاولت منعه وقاومت وقاومت ما يقارب الساعه ونصف إلى أن ضعفت قواي فزنا بي فتقول أنا عشت في مشكله ماذا أقول .. طبعاً هو خجل فخرج من البيت .. كل ما أنظر إلى زوجي أتذكر أخوه أنه زنا بي ..
يا أخي لماذا تجعل أخوك من البدايه عندك في البيت ..
يا أختي لا تخضعين بالقول .. ماله داعي تكاسرين بالكلام لأجل ريال أو خمسة ريالات أو درهم أو دينار .. أدخلي لكن أحفظي لسانك ودينك .. بدأت الزنا في المحلات من الخضوع في القول .. الخضوع بالقول زنا باللسان ..
مسأله الأختلاط بالعمل من الطبيب والطبيبة والعامل والعامله والممرض والممرضه والموظف والموظفه .. أخواني البداية تبدأ بالخضوع بالقول أو نظره أو إبتسامه أو سلام فكلها زنا ومبدأ تجعل بينك وبين زميلك حاجز وأنتِ أجعلي بينك وبينه حاجز ولا يجوز لك أن تعملي في مكان مختلط ما دمت تستطعين أن تعملي في مكان غير مختلط حتى وأن كان بنصف الراتب أو ربع الراتب لأن هذا قد يؤدي بك إلى الزنا ..
رأيت ممرض وممرضه في كان ما في أحد مستشفياتنا في نهار رمضان الساعه الواحده والربع يزنون ببعض في غرفة المناوبة رأيتهم .. أما ما سمعته فالقصص كثيره وقصص الحب والغرام والكذي والنصب بين الطبيبات والطبيبين أو بين الموظفين والموظفات كثيره ..
يا ولي الأومر لا تدفع بنتك للعمل في أي عمل مختلط فتكون سبب في شيوع الفاحشة فيأتيك العذاب في الدنيا والأخرة ..
مفرغ من
إصدار بنات 1000 دقيقة شيقة
جوال الخير
@Jawalk1
00966558118112
التعليقات 0