أداة لهدم المجتمع وتحقيق المآرب وهدم الأخلاق
إن استخدام المرأة كأداة لهدم المجتمع وتحقيق المآرب وهدم الأخلاق ليست وليدة اليوم بل هي خطيطة يهودية سابقة, لقد كانت المرأة في الجاهلية أداة غزل واستمتاع تعود الجاهلية مرة أخرى ويعود إلينا الجاهليون الجدد، وقد قال المولى:( ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى ) لقد كان هناك أنكحة من الباطلة الفاسدة وكان هناك تأسيس للفتن في زمن الجاهلية وهؤلاء الجاهليون الجدد يدورون حول المرأة، هؤلاء الأفاكون الجدد ينهلونا مما نهل منه السابقون ( ألا ساء ما يزورون ) لقد جاء الإسلام ليحكم بيان الحق ولو كره المجرمون، جاء الإسلام ليجعل المرأة مكانتها السامية وجعل لها الحق الشرعي، جاء الإسلام ليرفع من مكانة المرأة عن مرافئ الشهوانيين، جاء الإسلام ليجعلها أمة مكان أمتها مقدمة على مكانة الأب
قال ( أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك ) جاء الإسلام ليجل من المرأة بنتاً أو أم سبب من الوقاية من النار الحميم حينما يحافظ الإنسان عليهن ويسعى في شؤونهن هكذا جاء الإسلام ..
لم يتخذ الإسلام والمسلمون السابقون أداة للنكح والتنكيح والتعذيب كما يدعي إليه الجاهليون الجدد، إنهم يريدون أن يضعوا على المرأة حمل أثقل منها، فهي تحمل الحمل والرضاعة والحيض وهم يريدون أن يزيدوا الطيب بله، فهناك أدوات لكدح المرأة يريدون أن يرفعوا فيها مكانتها ويزعمون أن في ذلك حقوقها، ومن نظر إلى خداعهم وأساليبهم وتضليلهم علم أنهم يعملون خلف الكواليس لتكون المرأة بجانب الرجل جنباً بجنب ( والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيما )
من العجيب أن ترى المدعين لحرية المرأة أو حقوق المرأة يتجاهلون كثير من الحقوق التي فرض الإسلام لها ويضعون لها حقوق وضعيه عبيت بصناديق الوهم، الجاهليون الجد هم الذين لا يطيقون تحكيم الشريعة
الجاهليون الجدد هم الذين لم يحترموا ول يقدروا حضارة الإسلام
الجاهليون الجدد هم سلاح عظيم على حرب البلاد والوطن بكل ما يستطعون وما تأتيهم من قوة .. كيف لا وهم ينهلون كل ما عند الغرب بل ويعملون لصالح الغرب .
وها هم اليهود يتكلمون ليحيكون الخطط على أهل الإسلام وبلاد الإسلام، فيقولون: علينا أن نكسب المرأة ففي يوم مدت إلينا يديها ربحنا القضية، ويقول الأخر : كأس وغانيه يفعلان في تحطيم الأمة المحمدية مالا يفعله ألف مدفع فأغرقوها _يعني: المرأة_ في حب المادة والشهوات .
إن عمل المرأة المسلمة في مكان خالي من الرجال لا يمنعه الإسلام، لكن المحزن أن نرى الدعوات السافرة تدعو أن تخالط المرأة الرجال بل يجعلونها أداة لجذب المستثمرين وجذب المسترين، ها هن نساء الغرب من حيث انتهوا يريدون أصحاب الفساد أن تبدأ نساءنا من حيثما أنتهى حزنهن ومأساتهن، نساء الغرب يعترفن بالمأساة اللاتي يعشنا بها لا يعرفن إلا بالخلاعة والمجون واستغلال أجسادهن بالأموال اللاتي تصلنا إليهن، وها هي إحصائيات كثيره التي لا تطرحها قنوات إسلامية بل قنوات غربية تؤكد أشد التأكيد على أن المرأة الغربية تعيش في مأساة وحزن.
في إحصائيات أخيرة صنعتها “سي إن إن “بالتعاون مع بعض الصحف أثبت أن 45% من النساء الأمريكيات لا يؤيدن خروج المرأة من المنزل بل يؤيدن أن يخرج الرجال يكدح لصالح المرأة, والمرأة تعمل في البيت وتقوم بشؤون الأولاد والبيت، هؤلاء الذين عاشوا في أوساخ الرذيلة يريدونها أن ينقلوها إلى بلادنا إن الدافع الشهواني الذي يدعو إليه أولئك حقيقه لابد أن يعرفها كل مسلم وكل مسلمه هو تمزيق المسلمين زياده على تمزيقهم .. حمى الله بلاد المسلمين من كيد الكائدين
مفرغ من
إصدار بنات 1000 دقيقة شيقة
جوال الخير
@Jawalk1
00966558118112
إن استخدام المرأة كأداة لهدم المجتمع وتحقيق المآرب وهدم الأخلاق ليست وليدة اليوم بل هي خطيطة يهودية سابقة, لقد كانت المرأة في الجاهلية أداة غزل واستمتاع تعود الجاهلية مرة أخرى ويعود إلينا الجاهليون الجدد، وقد قال المولى:( ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى ) لقد كان هناك أنكحة من الباطلة الفاسدة وكان هناك تأسيس للفتن في زمن الجاهلية وهؤلاء الجاهليون الجدد يدورون حول المرأة، هؤلاء الأفاكون الجدد ينهلونا مما نهل منه السابقون ( ألا ساء ما يزورون ) لقد جاء الإسلام ليحكم بيان الحق ولو كره المجرمون، جاء الإسلام ليجعل المرأة مكانتها السامية وجعل لها الحق الشرعي، جاء الإسلام ليرفع من مكانة المرأة عن مرافئ الشهوانيين، جاء الإسلام ليجعلها أمة مكان أمتها مقدمة على مكانة الأب
قال ( أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك ) جاء الإسلام ليجل من المرأة بنتاً أو أم سبب من الوقاية من النار الحميم حينما يحافظ الإنسان عليهن ويسعى في شؤونهن هكذا جاء الإسلام ..
لم يتخذ الإسلام والمسلمون السابقون أداة للنكح والتنكيح والتعذيب كما يدعي إليه الجاهليون الجدد، إنهم يريدون أن يضعوا على المرأة حمل أثقل منها، فهي تحمل الحمل والرضاعة والحيض وهم يريدون أن يزيدوا الطيب بله، فهناك أدوات لكدح المرأة يريدون أن يرفعوا فيها مكانتها ويزعمون أن في ذلك حقوقها، ومن نظر إلى خداعهم وأساليبهم وتضليلهم علم أنهم يعملون خلف الكواليس لتكون المرأة بجانب الرجل جنباً بجنب ( والله يريد أن يتوب عليكم ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلاً عظيما )
من العجيب أن ترى المدعين لحرية المرأة أو حقوق المرأة يتجاهلون كثير من الحقوق التي فرض الإسلام لها ويضعون لها حقوق وضعيه عبيت بصناديق الوهم، الجاهليون الجد هم الذين لا يطيقون تحكيم الشريعة
الجاهليون الجدد هم الذين لم يحترموا ول يقدروا حضارة الإسلام
الجاهليون الجدد هم سلاح عظيم على حرب البلاد والوطن بكل ما يستطعون وما تأتيهم من قوة .. كيف لا وهم ينهلون كل ما عند الغرب بل ويعملون لصالح الغرب .
وها هم اليهود يتكلمون ليحيكون الخطط على أهل الإسلام وبلاد الإسلام، فيقولون: علينا أن نكسب المرأة ففي يوم مدت إلينا يديها ربحنا القضية، ويقول الأخر : كأس وغانيه يفعلان في تحطيم الأمة المحمدية مالا يفعله ألف مدفع فأغرقوها _يعني: المرأة_ في حب المادة والشهوات .
إن عمل المرأة المسلمة في مكان خالي من الرجال لا يمنعه الإسلام، لكن المحزن أن نرى الدعوات السافرة تدعو أن تخالط المرأة الرجال بل يجعلونها أداة لجذب المستثمرين وجذب المسترين، ها هن نساء الغرب من حيث انتهوا يريدون أصحاب الفساد أن تبدأ نساءنا من حيثما أنتهى حزنهن ومأساتهن، نساء الغرب يعترفن بالمأساة اللاتي يعشنا بها لا يعرفن إلا بالخلاعة والمجون واستغلال أجسادهن بالأموال اللاتي تصلنا إليهن، وها هي إحصائيات كثيره التي لا تطرحها قنوات إسلامية بل قنوات غربية تؤكد أشد التأكيد على أن المرأة الغربية تعيش في مأساة وحزن.
في إحصائيات أخيرة صنعتها “سي إن إن “بالتعاون مع بعض الصحف أثبت أن 45% من النساء الأمريكيات لا يؤيدن خروج المرأة من المنزل بل يؤيدن أن يخرج الرجال يكدح لصالح المرأة, والمرأة تعمل في البيت وتقوم بشؤون الأولاد والبيت، هؤلاء الذين عاشوا في أوساخ الرذيلة يريدونها أن ينقلوها إلى بلادنا إن الدافع الشهواني الذي يدعو إليه أولئك حقيقه لابد أن يعرفها كل مسلم وكل مسلمه هو تمزيق المسلمين زياده على تمزيقهم .. حمى الله بلاد المسلمين من كيد الكائدين
مفرغ من
إصدار بنات 1000 دقيقة شيقة
جوال الخير
@Jawalk1
00966558118112
التعليقات 0