صرخة فتاة
دقة بدقه ولو زادت لزدت السقه .. هذه الاحادثه فيها من العبر أقرأها ..
امرأة زلت بها القدم في طريق المعاكسات تدرس بالثانوية تعطرت وتزينت وخرجت فتتبعها ذئب بشري ضعيف الإيمان يلقي برقم هاتفه على هذه الفتاة فترددت بأخذ الرقم فجاءها داعي الشيطان فأخذته ..
يحدثني بهذه الحادثة من عايش هذه الحادثة .. اتصلت هذه الفتاة بهذا الشاب وخاطبها وزين لها الشيطان هذا الحبيب استمرت هذه العلاقة عدة أسابيع فإذا بهذا الرجل الذي ضعف فيه الإيمان يطلب منها ماذا .. يطلب منها الركوب معه في السيارة .. خافت ورفضت .. فأخذ يخاطبها بخطاب وعبارات الحب والمرأة ضعيفه في هذا الجانب بل غالب النساء .
فقال لها : ألم تفقي بي إلى الآن ؟
قالت : لا ..
قال لها : جربي دقائق ..
فركبت معه دقائق ثم أنزلها إلى مدرستها هذه البداية لكي تثق به في المرة الثانية عندما يطلب منها الخروج معه ..
فطلب منها بعد أسبوع اللقاء والخروج معه فكان الرفض منها أقل من الأول فركبت معه فإذا به يتجه بها إلى أحد المخيمات خارج منطقة الرياض
فلما فارقت البنيان أحست بالخوف والقلق .
قالت : ما الأمر يا فلان ؟
قال : الأمر يسير نذهب إلى المخيم ونجلس فيه ساعتيين أو ساعه ثم نعود ..
فقالت : مدرستي ..
فقال : لا عليكِ فأخذت تتوسل إليه وتترجاه وتخوفه بما بينهم من حب وعلاقه ..
فإذا بذلك الوديع اللطيف ينقلب إلى ذئب ويقسوا بها من العبارات والكلمات الوحشية تغير الرجل من لطيف إلى ذئب لم يعد ذلك الرجل الذي
كانت تكلمه لم يعد ذلك الرجل الذي كانت تحبه والذي كانت تحلم أن يكون فارس أحلامها ..
فأخذت تتوسل إليه وتترجاه فلم يسمعها ولم تنفعه النداءات .. فما أن قضى عليها وأخذ منها شرفها وعرضها والعياذ بالله ..
أصبحت تفكر كيف أقابل أهلي وأخذت تبكي وتبكي ولم يقف هذه الحادثه عند هذا الحد .. فلم يرجعها إلى بيت أهلها بل أخذها إلى ذلك المخيم
وهي تتوسل إليه فا أتصل بزملائه أتصل لكي يشاركونه بالجريمه أتصل لكي يشاركونه بالفسق والفجور ..
أتى وقت خروج البنت ينتظر الأب قدومها إلى المنزل تنتظر الأم دقائق والدقائق ساعات والساعات أيام الأب أنصدم الأم أغشي عليها الأخوة أسودة وجوههم عرضهم في خطر كرامتهم في خطر .. أتجهوا إلى الشُرط إلى الهيئات يستنجدونا بهم بعد الله يستمروا في البحث ..
يأتي البلاغ إلى أبطال الحسبة الآمرين بالمعروف والناهيين عن المنكر الذي يضحون بأنفسهم في سبيل المحافظه على السفينه ..
فا أعلنوا بالجهاد والبحث عن هذه المسكينة وأقتربنا مكان الحادثه والبحث في المخيمات وقررنا البحث في ذلك المخيم في النهار ..
فا التجهنا إلى المخيم فإذا نسمع صوت غريب أقتربنا فإذا يزيد الصوت إقتربنا من جهة الصوت فإذا حفرة قد جعل فيه هذه البنت
قيدت يديها وقدميها في منظر رهيب في منظر محزن مفزع .. لما رأتنا بكت بكت وقالت : يا ليتني مت قبل هذا لا تذهبوا بي إلى أهلي بأي وجه أرى أهلي وأبي وبأي عين أرى أمي وبأي أذن أسمع خطاب أخواني .. أقتلوني أريد أن أموت لا أريد أن أرى أهلي حطمت حياتي أنتهت كرامتي
فأخذ الأخوان يهدونها ويذكرونها سعة رحمة الله ..
قالت : كيف .. كيف قتلني هؤلاء في الليل يتبادلون الجرم وفي النهار حبيسة هذه الحفرة .. دعوني أموت ..!!؟
لا إله إلا الله .. إنها صرخه من فتاة لطالما تعددت وتكررت هذه الصرخه من بنات المسلميين ..
أفيقي يا أخيه وأنتم يا شباب يا من تجرئتم على أعراض بنات المسلمين .. ألم تفكر ألم تفكر فيما سيحصل في أهل هذه الفتاة !!؟
كيف ستقابل الله وبأي وجه تقابل الله عز عزنوجل وقد أنتهكت عرض إمرأء مسلمة دنست شرفها قضيت على عفتها كرامتها
آلا فالنتقي الله يا شباب وشابات المسلمين نعود إلى الله عزوجل نتوب إلى العظيم سبحانه نجده عفور رحيم ..
مفرغ من
إصدار روائع العبر 1000 دقيقة شيقة
جوال الخير
@Jawalk1
00966558118112
دقة بدقه ولو زادت لزدت السقه .. هذه الاحادثه فيها من العبر أقرأها ..
امرأة زلت بها القدم في طريق المعاكسات تدرس بالثانوية تعطرت وتزينت وخرجت فتتبعها ذئب بشري ضعيف الإيمان يلقي برقم هاتفه على هذه الفتاة فترددت بأخذ الرقم فجاءها داعي الشيطان فأخذته ..
يحدثني بهذه الحادثة من عايش هذه الحادثة .. اتصلت هذه الفتاة بهذا الشاب وخاطبها وزين لها الشيطان هذا الحبيب استمرت هذه العلاقة عدة أسابيع فإذا بهذا الرجل الذي ضعف فيه الإيمان يطلب منها ماذا .. يطلب منها الركوب معه في السيارة .. خافت ورفضت .. فأخذ يخاطبها بخطاب وعبارات الحب والمرأة ضعيفه في هذا الجانب بل غالب النساء .
فقال لها : ألم تفقي بي إلى الآن ؟
قالت : لا ..
قال لها : جربي دقائق ..
فركبت معه دقائق ثم أنزلها إلى مدرستها هذه البداية لكي تثق به في المرة الثانية عندما يطلب منها الخروج معه ..
فطلب منها بعد أسبوع اللقاء والخروج معه فكان الرفض منها أقل من الأول فركبت معه فإذا به يتجه بها إلى أحد المخيمات خارج منطقة الرياض
فلما فارقت البنيان أحست بالخوف والقلق .
قالت : ما الأمر يا فلان ؟
قال : الأمر يسير نذهب إلى المخيم ونجلس فيه ساعتيين أو ساعه ثم نعود ..
فقالت : مدرستي ..
فقال : لا عليكِ فأخذت تتوسل إليه وتترجاه وتخوفه بما بينهم من حب وعلاقه ..
فإذا بذلك الوديع اللطيف ينقلب إلى ذئب ويقسوا بها من العبارات والكلمات الوحشية تغير الرجل من لطيف إلى ذئب لم يعد ذلك الرجل الذي
كانت تكلمه لم يعد ذلك الرجل الذي كانت تحبه والذي كانت تحلم أن يكون فارس أحلامها ..
فأخذت تتوسل إليه وتترجاه فلم يسمعها ولم تنفعه النداءات .. فما أن قضى عليها وأخذ منها شرفها وعرضها والعياذ بالله ..
أصبحت تفكر كيف أقابل أهلي وأخذت تبكي وتبكي ولم يقف هذه الحادثه عند هذا الحد .. فلم يرجعها إلى بيت أهلها بل أخذها إلى ذلك المخيم
وهي تتوسل إليه فا أتصل بزملائه أتصل لكي يشاركونه بالجريمه أتصل لكي يشاركونه بالفسق والفجور ..
أتى وقت خروج البنت ينتظر الأب قدومها إلى المنزل تنتظر الأم دقائق والدقائق ساعات والساعات أيام الأب أنصدم الأم أغشي عليها الأخوة أسودة وجوههم عرضهم في خطر كرامتهم في خطر .. أتجهوا إلى الشُرط إلى الهيئات يستنجدونا بهم بعد الله يستمروا في البحث ..
يأتي البلاغ إلى أبطال الحسبة الآمرين بالمعروف والناهيين عن المنكر الذي يضحون بأنفسهم في سبيل المحافظه على السفينه ..
فا أعلنوا بالجهاد والبحث عن هذه المسكينة وأقتربنا مكان الحادثه والبحث في المخيمات وقررنا البحث في ذلك المخيم في النهار ..
فا التجهنا إلى المخيم فإذا نسمع صوت غريب أقتربنا فإذا يزيد الصوت إقتربنا من جهة الصوت فإذا حفرة قد جعل فيه هذه البنت
قيدت يديها وقدميها في منظر رهيب في منظر محزن مفزع .. لما رأتنا بكت بكت وقالت : يا ليتني مت قبل هذا لا تذهبوا بي إلى أهلي بأي وجه أرى أهلي وأبي وبأي عين أرى أمي وبأي أذن أسمع خطاب أخواني .. أقتلوني أريد أن أموت لا أريد أن أرى أهلي حطمت حياتي أنتهت كرامتي
فأخذ الأخوان يهدونها ويذكرونها سعة رحمة الله ..
قالت : كيف .. كيف قتلني هؤلاء في الليل يتبادلون الجرم وفي النهار حبيسة هذه الحفرة .. دعوني أموت ..!!؟
لا إله إلا الله .. إنها صرخه من فتاة لطالما تعددت وتكررت هذه الصرخه من بنات المسلميين ..
أفيقي يا أخيه وأنتم يا شباب يا من تجرئتم على أعراض بنات المسلمين .. ألم تفكر ألم تفكر فيما سيحصل في أهل هذه الفتاة !!؟
كيف ستقابل الله وبأي وجه تقابل الله عز عزنوجل وقد أنتهكت عرض إمرأء مسلمة دنست شرفها قضيت على عفتها كرامتها
آلا فالنتقي الله يا شباب وشابات المسلمين نعود إلى الله عزوجل نتوب إلى العظيم سبحانه نجده عفور رحيم ..
مفرغ من
إصدار روائع العبر 1000 دقيقة شيقة
جوال الخير
@Jawalk1
00966558118112
التعليقات 0